لشعور بالافتقار إلى الله، حالة قلبية إيمانية، هي يقظة فكر وحالة صحو لضمير، شعور ينبغي أن نستحضره دومًا لنكون إلى الله أقرب، في أقوالنا وأعمالنا، في السِّلم والحرب، في الغنى والفقر، عند القوَّة وعند الضعف، في الصِّغر وفي الكِبر، في المنشط والمكره،لشعور بالافتقار إلى الله، حالة قلبية إيمانية، هي يقظة فكر وحالة صحو لضمير، شعور ينبغي أن نستحضره دومًا لنكون إلى الله أقرب، في أقوالنا وأعمالنا، في السِّلم والحرب، في الغنى والفقر، عند القوَّة وعند الضعف، في الصِّغر وفي الكِبر، في المنشط والمكره،لذلك قال ابن القيم رحمة الله عليه:” لكلِّ همَّة وقفة.” البطولة ليست في كثرة الكلام والمناظرة والسِّجال، بقدر ما هي في امتثال أمر الله بنيَّة صادقة وحضور ذهني وقلبي، يعكس سكينة ووقارا، وصمتًا وسمتًا. كتب مالك إلى الرَّشيد رضي الله عنهما:”إذا علمتَ علمًا، فليُرَ عليكَ أثرُهُ، وسكينتُهُ وسمتُهُ، ووقارُهُ وحلمُهُ، لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم”العلماء ورثة الأنبياء”لذلك قال ابن القيم رحمة الله عليه:” لكلِّ همَّة وقفة.” البطولة ليست في كثرة الكلام والمناظرة والسِّجال، بقدر ما هي في امتثال أمر الله بنيَّة صادقة وحضور ذهني وقلبي، يعكس سكينة ووقارا، وصمتًا وسمتًا. كتب مالك إلى الرَّشيد رضي الله عنهما:”إذا علمتَ علمًا، فليُرَ عليكَ أثرُهُ، وسكينتُهُ وسمتُهُ، ووقارُهُ وحلمُهُ، لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم”العلماء ورثة الأنبياء”
جمال الدين عماري
الشعور بالإفتقار إلى الله … بقلم الأستاذ جمال الدين عماري
