مسجد الرحمة بالجزائر العاصمة بسيدي محمد هو احد معالم الصراع من اجل العقيدة والانتصار بالثبات والجهاد .
كان المسجد كنيسة بناها الاستعمار الفرنسي عام 1897 في حربه العقائدية ضد الشعب الجزائري من خلال هدم المساجد وبناء الكنائس .
وبقي المكان كنيسة الى عاية 1970 حيث استبدلته الجزائر بعمارتين وحولته الى مسجد الرحمة في قلب العاصمة .
ولم تستطع فرنسا طمسالمنارات ولا اسكات المآذن بل بنتها بيدها لحدمة الصليبية وحولها جهاد الشعب الجزائري وثورته المباركة الى الاسلام .
والبوم تتحول الكنائس في اوربا الى مساجد بفضل الله ويدخل الاسلام يوميا في اوربا اكثر من 500 مسلم جديد.
وعلى الامة الاسلامية ان تكون في مستوى اسلامها لان الذين حاربوا الاسلام بالامس تحت راية الصليب ينكسرون الان وشبابهم يقبل على الله من طريق لا اله الا الله محمد رسول الله
المساجد تنتصر …بقلم نائب رئيس الحركة الأستاذ أحمد الدان
